القصص ليست مجرد حكايات تُروى، بل هي تجارب حية تضيء لنا الطريق وتذكرنا
بالمبادئ والقيم التي تشكل مسارات حياتنا.. نقدم لك في هذه المقالة خمس
قصص قصيرة قبل النوم للكبار تعكس قوة الإنسان في مواجهة التحديات، وتعلمنا
كيف يمكن لكلمة واحدة أو قرار بسيط أن يغير مجرى الحياة بأكملها.
في إحدى ليالي ديسمبر الباردة عام 1955، وبعد يوم عمل شاق في محل الخياطة، توجهت روزا إلى محطة الحافلات للعودة إلى منزلها، ركبت الحافلة ووجدت مقعداً شاغراً، لكن بعد محطتين امتلأت الحافلة، فصعد رجل أبيض وبدأ يبحث عن مقعد فارغ لكنه لم يجد، كالعادة اتجه نحو روزا وأمرها أن تترك مقعدها!
في تلك اللحظة، رفضت روزا الوقوف وقالت: لا.
قصص مكتوبة قصيرة للكبار
1- قصة أشهر كلمة لا في التاريخ
كانت روزا باركس تعيش في زمن تملؤه العنصرية والتمييز، حيث كانت لافتات "يُمنع دخول السود" تزين واجهات بعض المطاعم في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي الحافلات العامة كان على الركاب السود التخلي عن مقاعدهم إذا لم يجد أي راكب أبيض مكاناً للجلوس، حتى لو كانت الجالسة امرأة سوداء كبيرة في السن والواقف شاباً أبيض! هذا المشهد كان يؤلم روزا باستمرار.
في إحدى ليالي ديسمبر الباردة عام 1955، وبعد يوم عمل شاق في محل الخياطة، توجهت روزا إلى محطة الحافلات للعودة إلى منزلها، ركبت الحافلة ووجدت مقعداً شاغراً، لكن بعد محطتين امتلأت الحافلة، فصعد رجل أبيض وبدأ يبحث عن مقعد فارغ لكنه لم يجد، كالعادة اتجه نحو روزا وأمرها أن تترك مقعدها!
في تلك اللحظة، رفضت روزا الوقوف وقالت: لا.
صُدم جميع الركاب البيض وبدأوا
يصرخون ويشتمونها، لكنها أصرت على موقفها، حتى عندما طالبها السائق
بالوقوف وترك المقعد للرجل الأبيض، ردت بنفس الكلمة: لا، لم يجد السائق
خياراً سوى التوجه إلى مركز الشرطة، حيث تم التحقيق معها وتغريمها 15
دولاراً لانتهاكها حقوق البيض!
لكن تلك الكلمة "لا" أشعلت نار التحدي بين السود في جميع الولايات، وتضامناً مع روزا باركس، بدأت حملة لمقاطعة وسائل النقل، واستمرت حالة الغليان لمدة 381 يوماً، وفي النهاية حكمت المحكمة لصالح روزا وأُلغيت العديد من القوانين والعادات العنصرية.
بفضل هذا الموقف الشجاع تغيرت أوضاع السود، وبدأت حركة الحقوق المدنية تأخذ مساراً جديداً، وبعد نصف قرن جاء باراك أوباما الرجل ذو البشرة السوداء ليشغل أرفع منصب في الولايات المتحدة، مستمداً إلهامه من روزا باركس.
في أكتوبر 2005، توفيت روزا باركس عن عمر يناهز 92 عاماً، وتجمع الآلاف لتشييع جثمانها ومن بينهم رؤساء دول، وتم تنكيس العلم الأمريكي وكُرمت روزا بأن رقد جثمانها في مبنى الكونغرس، وهو شرف لم يُمنح سوى لـ 30 شخصاً منذ عام 1852، ولم تكن منهم امرأة.
رحلت روزا باركس لكنها تركت وراءها إرثاً خالداً، فانها حصلت على الوسام الرئاسي للحرية عام 1996، والوسام الذهبي للكونغرس عام 1999 وهو أعلى تكريم مدني في البلاد، ولكن أعظم وسام حصلت عليه روزا باركس هو وسام الحرية عندما قالت "لا" بكل شجاعة.
كل حدث تاريخي عظيم وكل موقف بطولي كان وراءه شخص يؤمن بقدرته على تحدي المستحيل.
{حواديت قبل النوم للكبار}
اعتادت الملكة زيارة اسكتلندا كل عام، وفي إحدى زياراتها قررت التجول مع بعض الأطفال وانتهى بها المطاف بعيداً عن الحشود.
فجأة تجمع الغيم في السماء وسقطت الأمطار بغزارة، توقفت الملكة أمام منزل قريب وطرقت بابه لتستعير مظلة، وعندما فتحت لها امرأة الباب، طلبت الملكة منها مظلة ووعدتها بإعادتها في اليوم التالي.
لم تدرك المرأة أنها تتحدث إلى الملكة، فترددت في إعطائها مظلة جيدة خصوصاً أن المرأة كان لديها مظلة جديدة لم تستخدمها من قبل، وبعد تفكير أعطتها المرأة مظلة قديمة ومتهالكة واحتفظت لنفسها بالمظلة الجديدة.
في اليوم التالي جاء أحد حراس الملكة إلى منزل المرأة وطرق بابها، وعندما فتحت أعاد لها المظلة القديمة قائلاً: الملكة ماري تشكرك كثيراً على المظلة وترسل لكِ تحياتها الحارة.
ندمت المرأة كثيراً وعاتبت نفسها قائلة وهي تبكي: لقد أضعت فرصة لا تعوض، كيف لم أمنح الملكة الكريمة أفضل ما لدي!
تطلب الأمر سنوات من التخطيط والادخار، لكنهما نجحا أخيراً في توفير المال اللازم والحصول على جوازات السفر وتذاكر السفر لسفينة عملاقة متجهة إلى نيويورك، كانت العائلة بأكملها مليئة بالحماس والتطلع إلى الحياة الجديدة في أمريكا.
لكن تلك الكلمة "لا" أشعلت نار التحدي بين السود في جميع الولايات، وتضامناً مع روزا باركس، بدأت حملة لمقاطعة وسائل النقل، واستمرت حالة الغليان لمدة 381 يوماً، وفي النهاية حكمت المحكمة لصالح روزا وأُلغيت العديد من القوانين والعادات العنصرية.
بفضل هذا الموقف الشجاع تغيرت أوضاع السود، وبدأت حركة الحقوق المدنية تأخذ مساراً جديداً، وبعد نصف قرن جاء باراك أوباما الرجل ذو البشرة السوداء ليشغل أرفع منصب في الولايات المتحدة، مستمداً إلهامه من روزا باركس.
في أكتوبر 2005، توفيت روزا باركس عن عمر يناهز 92 عاماً، وتجمع الآلاف لتشييع جثمانها ومن بينهم رؤساء دول، وتم تنكيس العلم الأمريكي وكُرمت روزا بأن رقد جثمانها في مبنى الكونغرس، وهو شرف لم يُمنح سوى لـ 30 شخصاً منذ عام 1852، ولم تكن منهم امرأة.
رحلت روزا باركس لكنها تركت وراءها إرثاً خالداً، فانها حصلت على الوسام الرئاسي للحرية عام 1996، والوسام الذهبي للكونغرس عام 1999 وهو أعلى تكريم مدني في البلاد، ولكن أعظم وسام حصلت عليه روزا باركس هو وسام الحرية عندما قالت "لا" بكل شجاعة.
كل حدث تاريخي عظيم وكل موقف بطولي كان وراءه شخص يؤمن بقدرته على تحدي المستحيل.
{حواديت قبل النوم للكبار}
2- قصة الملكة والمظلة، حكايه قبل النوم للكبار
كانت الملكة ماري إحدى ملكات إنجلترا مشهورة بتواضعها الكبير وقربها من الشعب، كانت دائماً تتجول في الشوارع دون حراسة.
اعتادت الملكة زيارة اسكتلندا كل عام، وفي إحدى زياراتها قررت التجول مع بعض الأطفال وانتهى بها المطاف بعيداً عن الحشود.
فجأة تجمع الغيم في السماء وسقطت الأمطار بغزارة، توقفت الملكة أمام منزل قريب وطرقت بابه لتستعير مظلة، وعندما فتحت لها امرأة الباب، طلبت الملكة منها مظلة ووعدتها بإعادتها في اليوم التالي.
لم تدرك المرأة أنها تتحدث إلى الملكة، فترددت في إعطائها مظلة جيدة خصوصاً أن المرأة كان لديها مظلة جديدة لم تستخدمها من قبل، وبعد تفكير أعطتها المرأة مظلة قديمة ومتهالكة واحتفظت لنفسها بالمظلة الجديدة.
في اليوم التالي جاء أحد حراس الملكة إلى منزل المرأة وطرق بابها، وعندما فتحت أعاد لها المظلة القديمة قائلاً: الملكة ماري تشكرك كثيراً على المظلة وترسل لكِ تحياتها الحارة.
ندمت المرأة كثيراً وعاتبت نفسها قائلة وهي تبكي: لقد أضعت فرصة لا تعوض، كيف لم أمنح الملكة الكريمة أفضل ما لدي!
3- العضة التي أنقذت عائلة! قصة قبل النوم للكبار
قبل سنوات عديدة كان لعائلة كلارك الاسكتلندية حلم كبير، فكان السيد والسيدة كلارك يعملان بجد ويدخران المال لتحقيق حلمهما بالهجرة مع أولادهما التسعة إلى الولايات المتحدة.
تطلب الأمر سنوات من التخطيط والادخار، لكنهما نجحا أخيراً في توفير المال اللازم والحصول على جوازات السفر وتذاكر السفر لسفينة عملاقة متجهة إلى نيويورك، كانت العائلة بأكملها مليئة بالحماس والتطلع إلى الحياة الجديدة في أمريكا.
وقبل الرحيل بأسبوع، تعرض الابن الأصغر في العائلة لعضة كلب، فقام الطبيب بخياطة الجرح، لكنه أخبر السيد كلارك بضرورة عزل الطفل لمدة أسبوعين تحسباً لاحتمال إصابته بالسعار.
تحطمت أحلام العائلة في تلك اللحظة، ولم يعد بإمكانهم الانضمام إلى الرحلة المخطط لها إلى الولايات المتحدة، شعر الأب بغضب وإحباط وذهب إلى الميناء ليشاهد السفينة وهي تبحر بدونهم، وقف هناك والدموع تملأ عينيه وهو يلوم حظه العاثر.
بعد خمسة أيام، انتشرت الأخبار المأساوية في جميع أنحاء اسكتلندا، حيث غرقت السفينة العظيمة "تيتانيك" التي كانوا يعتزمون الإبحار على متنها، وكانت عائلة كلارك من المفترض أن تكون على تلك السفينة، لكن بسبب عضة الكلب التي تعرض لها ابنهم الأصغر، بقوا في اسكتلندا.
عندما سمع السيد كلارك بالأخبار احتضن ابنه الأصغر بامتنان، مدركاً أنه كان السبب في إنقاذهم من كارثة محققة.. وشكر السيد كلارك الله على حفظه لعائلتهم وعلى تحويل ما بدأ كأنه مأساة إلى نعمة خفية.
{قصص قبل النوم الكبار}
4- الاستقبال الحار، قصة للكبار قبل النوم
كان صوت صافرة القطار يعلو في الأجواء معلناً قرب انطلاقه، وقد توافد الركاب إلى عرباته جميعاً، إلا رجلاً متقدماً في السن تأخر في الوصول، ولحسن حظه كان القطار لا يزال منتظراً.
صعد الرجل الوقور إلى القطار ليجد أن جميع المقاعد قد امتلأت، ولم يعد هناك أي مقعد شاغر للجلوس.
توجه إلى العربة الأولى، التي كان بها مجموعة من الشبان يلعبون الورق، ابتسموا لرؤية الرجل ورحبوا به.
فسألهم: هل يمكنني الجلوس معكم؟ ردوا عليه: نحن مجموعة من الشباب نستمتع باللعب، وقد لا تجد راحتك معنا، ابحث في العربة التالية وستجد ما يناسبك.
انتقل إلى العربة الثانية فوجد بها بعض الطلاب، طلب الرجل الجلوس معهم، فقالوا له: يسرنا ذلك، لكننا نتحدث في الدراسة والامتحانات وقد نزعجك بصوتنا، حاول البحث عن مكان في العربة التالية، فالجميع يرغب في استقبالك.
مضى إلى العربة الثالثة، ووجد بها مجموعة من الشباب الذين يتناقشون حول مشاريعهم التجارية المستقبلية، ألقى الرجل التحية عليهم وطلب الجلوس معهم، قالوا له: نحب ذلك، لكننا غارقون في حديثنا عن العمل والمال، وقد لا تكون مرتاحاً معنا، حاول البحث في العربة التالية.
وهكذا استمر الرجل في التنقل حتى وصل إلى العربة الأخيرة، حيث كانت هناك عائلة تتكون من أب وأم وأطفال، ولم يكن هناك أي مقعد شاغر، ولكن الجميع رحبوا به بحرارة وطلبوا منه الجلوس معهم، حيث قام الأب بإفساح المكان له من خلال تنظيم جلوس الأطفال.
بعد أن جلس، توقف القطار في إحدى المحطات وصعد بائع الأطعمة، فطلب الرجل منه تقديم ما يشتهيه أفراد العائلة، وأكل معهم بينما كان ركاب القطار الآخرون يراقبون المشهد بحسرة لعدم استضافتهم له.
ثم جاء بائع العصير، وطلب الرجل تقديم العصائر للعائلة على نفقته، وبعد قليل صعد بائع الهدايا، فطلب الرجل من كل شخص من أفراد العائلة أن يختار الهدية التي تعجبه، فازدادت حسرة الركاب الآخرين وندموا كثيراً لأنهم لم يرحبوا بالضيف.
وعند وصول القطار إلى الوجهة النهائية، فوجئ الركاب بالاستقبال الحافل الذي حظي به الرجل، وطلبت إدارة محطة القطار من جميع الركاب أن يبقوا في أماكنهم حتى ينزل الرجل أولاً!
رفض الرجل أن ينزل بمفرده بل أخذ معه العائلة البسيطة التي استضافته.. فهذا الرجل لم يكن عادياً، بل كان محافظ المدينة الجديد، فندم جميع الركاب لعدم استقبالهم له بالترحاب اللائق الذي يليق به.
5- قصة قصيرة خيالية للكبار
في الأساطير القديمة، كانت هناك شقيقتان؛ واحدة تتمتع بجمال باهر وشعر أشقر، ولكن شخصيتها كانت مغرورة، والأخرى قبيحة الشكل ولكنها كانت متواضعة وطيبة، كانت الأولى دائمة الافتخار بجمالها، بينما لم تجد الأخرى ما تفتخر به.
ذات يوم، طلبت الأم من ابنتها القبيحة أن تملأ الجرة من البئر، وحذرتها من التأخير وإلا ستكون عقوبتها شديدة، أخذت الفتاة الجرة وسارت حافية القدمين على الرمال الساخنة نحو البئر، وبعد أن ملأت الجرة، حملتها على رأسها وعادت مسرعة خوفاً من العقاب.
في طريق العودة، اعترض طريقها شيخ كان يموت من العطش، فطلب منها قليلاً من الماء، شعرت الفتاة أنها أمام قرار صعب؛ فالتأخير سيجلب لها العقاب، ولكن مساعدة العجوز قد تجلب لها أجراً كبيراً.
في النهاية، قررت الفتاة أن تسقيه، فقدمت الماء للشيخ وقالت له: تفضل يا سيدي، اشرب.
بمجرد أن شرب الرجل، تغيرت هيئته، إذ ظهرت له أجنحة وارتفع عن الأرض في هيئة ملائكية وقال للفتاة: اذهبي بسلام يا ابنتي، وكل كلمة تخرج من فمك ستتحول إلى قطعة ذهبية.
دهشت الفتاة وشكرته، وإذ بقطعتين ذهبيتين تخرجان من فمها، عادت الفتاة إلى بيتها مسرعة والجميع في انتظارها لمعرفة سبب تأخيرها، وعندما سألتها أمها بغضب عن سبب التأخير فأخبرتها بالقصة، وكانت القطع الذهبية تتساقط من فمها أثناء الكلام.
عندما رأت الأم ذلك، أرسلت ابنتها الشقراء لعلها تحصل على نفس النعمة، كانت الفتاة الجميلة متأنقة بملابسها القصيرة وحذائها المزين، وحملت إبريقها الفضي وذهبت إلى البئر.
ملأت الفتاة الإبريق، وفي
طريق عودتها قابلتها امرأة عجوز بملابس رثة، وطلبت منها قليلاً من الماء.
انتهرتها الفتاة الجميلة بكلمات قاسية ورفضت إعطائها الماء، فجأة تحولت العجوز إلى ملاك وقالت للفتاة: اذهبي ولتخرج من فمك مع كل كلمة ثعبان!
ردت عليها الفتاة بغضب، وفوراً خرج ثعبانان من فمها.
عادت الشقراء إلى البيت والجميع في انتظارها، تشكو وتبكي بينما الثعابين تتساقط من فمها!
إلى هنا تنتهي القصص
إلى اللقاء في قصص جديدة 💖
لقراءة المزيد نقترح عليك..
7 قصص خيالية قصيرة للكبار مليئة بالمغامرات والمفاجآت
10 قصص واقعية قبل النوم للكبار لسهرة هادئة
12 قصة نجاح وكفاح محفزة جداً
10 حكايات قبل النوم للكبار
( النهاية )
قدمنا لك مجموعة قصص قبل النوم مكتوبة للكبار، لقراءة المزيد من القصص الجميلة تصفح موقعنا، موقع قصص وحكايات شعبية الذي يقدم أجمل القصص القصيرة، ستجد في الموقع قصص اطفال مفيدة وقصص وحكايات ممتعة للتأمل و الاسترخاء، بالاضافة الى قصص تربوية قصيره للأطفال، ستجد أيضًا أفضل الحكايات والقصص للصغار والكبار وأروع حكايات الحب و الرومانسية.
انتهرتها الفتاة الجميلة بكلمات قاسية ورفضت إعطائها الماء، فجأة تحولت العجوز إلى ملاك وقالت للفتاة: اذهبي ولتخرج من فمك مع كل كلمة ثعبان!
ردت عليها الفتاة بغضب، وفوراً خرج ثعبانان من فمها.
عادت الشقراء إلى البيت والجميع في انتظارها، تشكو وتبكي بينما الثعابين تتساقط من فمها!
إلى هنا تنتهي القصص
إلى اللقاء في قصص جديدة 💖
لقراءة المزيد نقترح عليك..
7 قصص خيالية قصيرة للكبار مليئة بالمغامرات والمفاجآت
10 قصص واقعية قبل النوم للكبار لسهرة هادئة
12 قصة نجاح وكفاح محفزة جداً
10 حكايات قبل النوم للكبار
( النهاية )
قدمنا لك مجموعة قصص قبل النوم مكتوبة للكبار، لقراءة المزيد من القصص الجميلة تصفح موقعنا، موقع قصص وحكايات شعبية الذي يقدم أجمل القصص القصيرة، ستجد في الموقع قصص اطفال مفيدة وقصص وحكايات ممتعة للتأمل و الاسترخاء، بالاضافة الى قصص تربوية قصيره للأطفال، ستجد أيضًا أفضل الحكايات والقصص للصغار والكبار وأروع حكايات الحب و الرومانسية.
لتجدنا على جوجل اكتب 7Kayat
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق