القصص القصيرة هي من أفضل الوسائل التي تمنحك لحظات من التأمل والمتعة في
آن واحد.. سواء كنت تبحث عن قصص تعكس حكمة الحياة، أو ترغب في قراءة حكايات
مليئة بالمغامرة والإثارة، فإننا نقدم لك مجموعة قصص مكتوبة قصيرة توفر لك
دروساً قيمة وتجارب إنسانية مؤثرة.
كان هذا التاجر يبحث عن بيت يلائم وضعه المالي ومكانته، فتوجه إلى رجل يرغب في بيع منزله واشترى منه المنزل.
كان التاجر يعيش بسعادة في بيته الجديد، وفي أحد الأيام خطرت له فكرة أثناء نظره إلى أحد جدران المنزل وقال: لو هدمت هذا الجدار سأحصل على مساحة أكبر وأجمل.
بالفعل، أمسك التاجر بالفأس وبدأ في هدم الجدار، لكنه فوجئ بشيء مذهل؛ فقد اكتشف تحت الجدار جرة مليئة بالمجوهرات والذهب.
صاح التاجر بدهشة: يا إلهي، كنز عظيم مدفون هنا! يجب أن أعيده إلى صاحبه، فلا يحق لي الاحتفاظ به، وإذا أخذته سيكون مالاً حراماً، والمال الحرام لا يجلب الخير.
حمل التاجر الجرة وتوجه بها إلى الرجل الذي اشترى منه المنزل وقال له: هذه الجرة من حقك، إذا كنت تعلم أن تحت المنزل يوجد جرة مليئة بالذهب والمجوهرات فلن تبيع البيت.
قال الرجل: هذا ليس ملكي، فالمنزل أصبح ملكك بما فيه.
رفض كلا الرجلين أن يأخذا الجرة، وقررا الذهاب إلى قاضي المدينة للفصل بينهما.
استمع القاضي إلى قصتهما وقال: لم أرى في حياتي رجلين أمينين مثلكما يتنازعان في رفض الكنز بدلاً من النزاع على من يأخذه!
ثم سأل القاضي الرجلين إن كان لديهما أبناء، فأجاب التاجر الأمين بأن لديه ابنة واحدة، بينما قال الرجل الآخر إن لديه ابناً.
فقال القاضي: ليتزوج ابنك بابنته، ويصرف هذا الذهب عليهما.
وافق الرجلان على هذا الاقتراح، ورأيا فيه الحل الأمثل، وتم الزواج بين الابن والابنة، وعاش الجميع سعداء وراضين بما قسم الله لهم.
الأمانة كنز لا يفنى، والرجل الأمين مبارك من الله ومحترم من الجميع.
خلال جولته في السجن، تحدث إلى كل سجين على حدة، كان معظم السجناء يدافعون عن أنفسهم ويبررون أفعالهم، ولكن كان هناك سجين واحد مختلف، إذ انحنى أمام ولي العهد واعترف بصدق بذنبه وجريمته، وأقرّ بأنه يستحق العقاب الذي ناله.
هذا التواضع والاعتراف بالخطأ أثار إعجاب ولي العهد، فرأى فيه رجلاً نادرًا يتحمل مسؤولية أفعاله بشجاعة، لذا قرر ولي العهد أن يمنحه العفو الملكي، ليكون هذا السجين هو الوحيد الذي نال حريته في ذلك اليوم.
هذا ما يطلبه الله من كل مذنب؛ أن يعترف بذنبه بصدق وتواضع ليحصل على الغفران.
دخل رجل غريب دون أن يلقي التحية! وتوجه مباشرة نحو الشيخ قائلاً بغضب: إن لم تسدد ما عليك من ديون، سأقوم بإبلاغ القاضي، لقد نفد صبري.
شعر الابن بالحزن لرؤية والده في هذا الموقف المحرج، ودمعت عيناه وسأل الرجل: كم يبلغ دين والدي لك؟
قصص قصيرة مكتوبة قبل النوم
1- قصة رائعة عن الأمانة
في زمن بعيد، عاش تاجر معروف بأمانته واستقامته؛ فقد كان يخشى الله في كل خطوة يخطوها، خلال إحدى رحلاته التجارية، بدأ هذا التاجر في التفكير بالاستقرار في وطنه لينعم ببعض الراحة بعد عناء السفر الطويل، فقد بدأت صحته في التدهور مع تقدم العمر، وكان يشعر أن الوقت قد حان ليرتاح بعد جمع مبلغ كبير من المال يكفيه لعيش حياة سعيدة.
كان هذا التاجر يبحث عن بيت يلائم وضعه المالي ومكانته، فتوجه إلى رجل يرغب في بيع منزله واشترى منه المنزل.
كان التاجر يعيش بسعادة في بيته الجديد، وفي أحد الأيام خطرت له فكرة أثناء نظره إلى أحد جدران المنزل وقال: لو هدمت هذا الجدار سأحصل على مساحة أكبر وأجمل.
بالفعل، أمسك التاجر بالفأس وبدأ في هدم الجدار، لكنه فوجئ بشيء مذهل؛ فقد اكتشف تحت الجدار جرة مليئة بالمجوهرات والذهب.
صاح التاجر بدهشة: يا إلهي، كنز عظيم مدفون هنا! يجب أن أعيده إلى صاحبه، فلا يحق لي الاحتفاظ به، وإذا أخذته سيكون مالاً حراماً، والمال الحرام لا يجلب الخير.
حمل التاجر الجرة وتوجه بها إلى الرجل الذي اشترى منه المنزل وقال له: هذه الجرة من حقك، إذا كنت تعلم أن تحت المنزل يوجد جرة مليئة بالذهب والمجوهرات فلن تبيع البيت.
قال الرجل: هذا ليس ملكي، فالمنزل أصبح ملكك بما فيه.
رفض كلا الرجلين أن يأخذا الجرة، وقررا الذهاب إلى قاضي المدينة للفصل بينهما.
استمع القاضي إلى قصتهما وقال: لم أرى في حياتي رجلين أمينين مثلكما يتنازعان في رفض الكنز بدلاً من النزاع على من يأخذه!
ثم سأل القاضي الرجلين إن كان لديهما أبناء، فأجاب التاجر الأمين بأن لديه ابنة واحدة، بينما قال الرجل الآخر إن لديه ابناً.
فقال القاضي: ليتزوج ابنك بابنته، ويصرف هذا الذهب عليهما.
وافق الرجلان على هذا الاقتراح، ورأيا فيه الحل الأمثل، وتم الزواج بين الابن والابنة، وعاش الجميع سعداء وراضين بما قسم الله لهم.
الأمانة كنز لا يفنى، والرجل الأمين مبارك من الله ومحترم من الجميع.
2- قصة عن الاعتراف بالذنب
في إحدى الزيارات الملكية، قرر ولي عهد إنجلترا زيارة أحد السجون لمنح بعض المسجونين عفوًا ملكيًا.
خلال جولته في السجن، تحدث إلى كل سجين على حدة، كان معظم السجناء يدافعون عن أنفسهم ويبررون أفعالهم، ولكن كان هناك سجين واحد مختلف، إذ انحنى أمام ولي العهد واعترف بصدق بذنبه وجريمته، وأقرّ بأنه يستحق العقاب الذي ناله.
هذا التواضع والاعتراف بالخطأ أثار إعجاب ولي العهد، فرأى فيه رجلاً نادرًا يتحمل مسؤولية أفعاله بشجاعة، لذا قرر ولي العهد أن يمنحه العفو الملكي، ليكون هذا السجين هو الوحيد الذي نال حريته في ذلك اليوم.
هذا ما يطلبه الله من كل مذنب؛ أن يعترف بذنبه بصدق وتواضع ليحصل على الغفران.
3- قصة مكتوبة عن إكرام الوالدين
تحكي القصة أن شيخًا مسنًا كان يجلس مع ابنه يتبادلان الحديث، فجأة طُرق الباب بقوة، فنهض الابن وفتح الباب.
دخل رجل غريب دون أن يلقي التحية! وتوجه مباشرة نحو الشيخ قائلاً بغضب: إن لم تسدد ما عليك من ديون، سأقوم بإبلاغ القاضي، لقد نفد صبري.
شعر الابن بالحزن لرؤية والده في هذا الموقف المحرج، ودمعت عيناه وسأل الرجل: كم يبلغ دين والدي لك؟
أجاب الرجل: 90 ألف ريال، فرد الابن بحزم: دع
والدي وشأنه، أنا من سيقوم بتسديد مالك.
ذهب الابن إلى غرفته وعاد بمبلغ 27 ألف ريال، كان الشاب قد ادخر هذا المبلغ للزواج، لكنه قرر أن يستخدمه لسداد جزء من دين والده، ثم قال الشاب للرجل: هذه دفعة من دين والدي، وسنسدد لك الباقي قريباً إن شاء الله.
بكى الشيخ بشدة وطلب من الرجل أن يعيد المال إلى ابنه وقال له: ابني ليس له ذنب في هذا الدين، لكن الرجل رفضل أن يعيد المال.
ذهب الابن إلى غرفته وعاد بمبلغ 27 ألف ريال، كان الشاب قد ادخر هذا المبلغ للزواج، لكنه قرر أن يستخدمه لسداد جزء من دين والده، ثم قال الشاب للرجل: هذه دفعة من دين والدي، وسنسدد لك الباقي قريباً إن شاء الله.
بكى الشيخ بشدة وطلب من الرجل أن يعيد المال إلى ابنه وقال له: ابني ليس له ذنب في هذا الدين، لكن الرجل رفضل أن يعيد المال.
تدخل الابن وقال للرجل: أبقي المال معك وسأتحمل مسئولية الدين ولا تطالب
والدي بعد الآن.
ثم عاد الابن إلى والده وقبّل جبينه قائلاً: يا والدي، قدرك أعظم من هذا المال، وكل شيء سيتدبر في وقته، فاحتضنه الشيخ وقبّله ودعا له بالبركة والتوفيق.
في اليوم التالي وبينما كان الابن يعمل في عمله زاره صديق قديم لم يراه منذ فترة طويلة، بعد تبادل التحيات، قال الصديق: كنت مع رجل أعمال كبير بالأمس، وهو يبحث عن شخص أمين وطموح لإدارة أعماله فلم أجد شخصاً أفضل منك لهذه المهمة، ما رأيك في مقابلة رجل الأعمال هذا المساء؟
امتلأ وجه الابن بالسعادة وقال: إنها دعوة والدي، وقد استجاب الله لها.
في المساء، قابل الابن رجل الأعمال الذي ارتاح له كثيراً، وسأله رجل الأعمال عن راتبه الحالي، فأجاب الشاب: 5000 ريال.
رجل الأعمال: قدم استقالتك غداً وراتبك الجديد سيكون 15000 ريال، بالإضافة إلى عمولة 10% وسيارة جديدة وراتب ستة أشهر مقدماً لتحسين أوضاعك.
بكى الابن فرحاً وقال: أبشر بالخير يا والدي.
ثم عاد الابن إلى والده وقبّل جبينه قائلاً: يا والدي، قدرك أعظم من هذا المال، وكل شيء سيتدبر في وقته، فاحتضنه الشيخ وقبّله ودعا له بالبركة والتوفيق.
في اليوم التالي وبينما كان الابن يعمل في عمله زاره صديق قديم لم يراه منذ فترة طويلة، بعد تبادل التحيات، قال الصديق: كنت مع رجل أعمال كبير بالأمس، وهو يبحث عن شخص أمين وطموح لإدارة أعماله فلم أجد شخصاً أفضل منك لهذه المهمة، ما رأيك في مقابلة رجل الأعمال هذا المساء؟
امتلأ وجه الابن بالسعادة وقال: إنها دعوة والدي، وقد استجاب الله لها.
في المساء، قابل الابن رجل الأعمال الذي ارتاح له كثيراً، وسأله رجل الأعمال عن راتبه الحالي، فأجاب الشاب: 5000 ريال.
رجل الأعمال: قدم استقالتك غداً وراتبك الجديد سيكون 15000 ريال، بالإضافة إلى عمولة 10% وسيارة جديدة وراتب ستة أشهر مقدماً لتحسين أوضاعك.
بكى الابن فرحاً وقال: أبشر بالخير يا والدي.
سأل رجل الأعمال عن سبب بكائه،
فروى له ما حدث مع والده، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده، وهكذا جنى الابن ثمار بره بوالديه.
بر الوالدين يفتح أبواب البركة والفرج، فما تفعله من خير تجاه والديك يعود عليك بأضعافه.
فجأة عندما أصبح الصيد غير مربح في القرية، قرر الصيادون الرحيل إلى مناطق أخرى لكسب المزيد من المال.
لم تجد الطيور طعامًا بعد رحيل الصيادين، حيث كانت تعتمد تمامًا على الطعام الذي يقدمه لها الصيادون، ولم تكن قادرة على تعلم كيفية البحث عن الطعام بنفسها، ونتيجة لذلك ضعفت الطيور وماتت.
العبرة من القصة
لا تعتمد بشكل كامل على الآخرين، اعتنِ بنفسك وطور شخصيتك ومهاراتك وتحمل المسئولية كاملة، فما تعتمد عليه اليوم قد لا يكون متاحاً غداً!
رحب الصديق بحفاوة، ثم قال: أهلاً وسهلاً بكما، لكن لدي طلب صغير، هل يمكنك شراء قالب حلوى فاخر من أفضل المحلات، وبعض الأغراض الأخرى؟
استغرب الرجل وسأل: لماذا؟ هل هناك مناسبة خاصة؟
أجابه الصديق: نعم، أود الاحتفال بنجاح ابني ولم أتمكن من الخروج، وأريد أن أفاجئه دون أن يشعر.
وافق الرجل وقام بشراء كل ما يلزم وأنفق مبلغاً كبيراً من المال، وعندما وصل إلى منزل صديقه، احتفلوا بنجاح الطفل وقضوا وقتاً ممتعاً مع بعضهم.
في نهاية السهرة، قال له الصديق: بقيت قطعة كبيرة من الحلوى، أرجوك لا تخجل وخذها لأولادك.
بعد ذلك أعطاه علبة الحلوى وودعه دون أن يعيد له النقود، وأثناء عودته إلى المنزل كان الرجل غاضباً من صديقه وكان يشتمه كثيراً.
بر الوالدين يفتح أبواب البركة والفرج، فما تفعله من خير تجاه والديك يعود عليك بأضعافه.
4- قصة الطيور والصيادين
في إحدى القرى الصغيرة التي تعتمد على الصيد، كانت بعض الطيور تتغذى على بقايا الطعام التي يتركها الصيادون، كان الصيادون يطعمون الطيور بالسمك الميت وبقايا الطعام التي لا تصلح للاستهلاك البشري.
فجأة عندما أصبح الصيد غير مربح في القرية، قرر الصيادون الرحيل إلى مناطق أخرى لكسب المزيد من المال.
لم تجد الطيور طعامًا بعد رحيل الصيادين، حيث كانت تعتمد تمامًا على الطعام الذي يقدمه لها الصيادون، ولم تكن قادرة على تعلم كيفية البحث عن الطعام بنفسها، ونتيجة لذلك ضعفت الطيور وماتت.
العبرة من القصة
لا تعتمد بشكل كامل على الآخرين، اعتنِ بنفسك وطور شخصيتك ومهاراتك وتحمل المسئولية كاملة، فما تعتمد عليه اليوم قد لا يكون متاحاً غداً!
5- قصة قصيرة عن سوء الظن
اتصل رجل بصديقه المقرب وقال له: سآتي أنا وزوجتي لزيارتكم هذا المساء.
رحب الصديق بحفاوة، ثم قال: أهلاً وسهلاً بكما، لكن لدي طلب صغير، هل يمكنك شراء قالب حلوى فاخر من أفضل المحلات، وبعض الأغراض الأخرى؟
استغرب الرجل وسأل: لماذا؟ هل هناك مناسبة خاصة؟
أجابه الصديق: نعم، أود الاحتفال بنجاح ابني ولم أتمكن من الخروج، وأريد أن أفاجئه دون أن يشعر.
وافق الرجل وقام بشراء كل ما يلزم وأنفق مبلغاً كبيراً من المال، وعندما وصل إلى منزل صديقه، احتفلوا بنجاح الطفل وقضوا وقتاً ممتعاً مع بعضهم.
في نهاية السهرة، قال له الصديق: بقيت قطعة كبيرة من الحلوى، أرجوك لا تخجل وخذها لأولادك.
بعد ذلك أعطاه علبة الحلوى وودعه دون أن يعيد له النقود، وأثناء عودته إلى المنزل كان الرجل غاضباً من صديقه وكان يشتمه كثيراً.
حاولت زوجته تهدئته بقولها: ربما نسي
أن يعيد لك النقود، سيتذكر غداً بالتأكيد، لكنه رد بغضب: هذا استغلال،
وقلة احترام.
وصل إلى البيت وهو لا يزال غاضباً، ونادى أولاده ليعطيهم قطعة الحلوى، وعندما فتح العلبة وجد بداخلها قطعة حلوى والمبلغ كاملاً ورسالة شكر مكتوب فيها:
"أعرف أنك لن تقبل النقود مني، لذا وضعتها في العلبة دون علمك.. شكراً لكم على زيارتكم اليوم، لقد أسعدتمونا كثيراً."
شعر الرجل بالصدمة والخجل، ولم يعرف كيف يتصرف، فسأل زوجته: هل أطلب منه أن يسامحني لسوء ظني؟
أجابته زوجته: دعه على حسن ظنه بك، وأنت أيضاً أحسن الظن بالآخرين.
احرص دائماً على أن ترى الجوانب الخفية من الأفعال، ولا تتسرع أبداً في الحكم على الآخرين، فقد يكون وراء كل تصرف حسن نية وأنت لا تعلم!
وصل إلى البيت وهو لا يزال غاضباً، ونادى أولاده ليعطيهم قطعة الحلوى، وعندما فتح العلبة وجد بداخلها قطعة حلوى والمبلغ كاملاً ورسالة شكر مكتوب فيها:
"أعرف أنك لن تقبل النقود مني، لذا وضعتها في العلبة دون علمك.. شكراً لكم على زيارتكم اليوم، لقد أسعدتمونا كثيراً."
شعر الرجل بالصدمة والخجل، ولم يعرف كيف يتصرف، فسأل زوجته: هل أطلب منه أن يسامحني لسوء ظني؟
أجابته زوجته: دعه على حسن ظنه بك، وأنت أيضاً أحسن الظن بالآخرين.
احرص دائماً على أن ترى الجوانب الخفية من الأفعال، ولا تتسرع أبداً في الحكم على الآخرين، فقد يكون وراء كل تصرف حسن نية وأنت لا تعلم!
إلى هنا تنتهي القصص
إلى اللقاء في قصص جديدة 💖
اقرأ ايضاً..
قصص ونصائح ملهمة لقهر القلق والتوتر
20 قصة إيجابية قصيرة عن التفاؤل والنجاح
10 قصص قصيرة جدا مناسبة لجميع الأعمار
5 قصص اطفال قصيرة مكتوبة كاملة مع الصور
7 قصص عربية من أجمل قصص التراث العربي
(النهاية)
قدمنا لك مجموعة قصص مكتوبة قصيرة للأطفال والكبار، لقراءة العديد من القصص تصفح موقعنا موقع قصص وحكايات شعبية، فموقعنا يقدم أجمل القصص الملهمة باللغة العربية للصغار وللكبار، ستجد في الموقع قصص أطفال كامله ممتعة ومشوقة جدا وقصص واقعية و خيالية قصيره وطويلة، بالاضافة الى حواديت شيقة وممتعة ذات عبرة وحكمة لطفلك وحكايات أخلاقية معبرة و جميلة مناسبة لجميع الأعمار.
لتجدنا على جوجل اكتب 7Kayat
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق