هل تبحث عن لحظات هادئة ومريحة بعد يوم مليء بالضغوط؟ هل تتطلع إلى وسيلة لتهدئة عقلك قبل النوم؟ إذاً، فإن الاستمتاع بقراءة القصص يمثل تجربة ملهمة للابتعاد عن صخب الحياة اليومية والغوص في عوالم مليئة بالمغامرات والتجارب الإنسانية.. يسرنا أن نقدم لك مجموعة قصص وعبر واقعية ومؤثرة للأطفال والكبار.
كانت
هناك امرأة تبلغ من العمر 65 عاماً لديها ثلاثة أبناء متزوجين، في يوم من
الأيام ذهبت المرأة العجوز إلى منزل ابنها الأكبر، وفي ذلك اليوم نامت
المرأة في منزل ابنها وعندما استيقظت في الصباح لاحظت المرأة أنها تبولت
على نفسها.
غضبت زوجة ابنها الكبير وطلبت منها بصرامة أن تنظف الفراش، وقامت الزوجة بتحذيرها وقالت لها: إذا حدث ذلك مرة أخرى لن أسمح لكي بالإقامة في المنزل!
شعرت المرأة العجوز بالحزن بسبب هذه المعاملة السيئة، وما زاد حزنها أن ابنها وقف يشاهد زوجته تهين أمه ولم يتدخل لينصفها.
بعد ذلك ذهبت المرأة لتقيم مع ابنها الأوسط لكن حدثت نفس الحادثة في الصباح التالي، فغضبت زوجة ابنها الأوسط وطلبت منها المغادرة، وطلب منها ابنها أيضاً أن تذهب إلى منزل ابنها الصغير.
ذهبت المرأة إلى منزل ابنها الصغير، وفي الصباح التالي أخبرت المرأة زوجة ابنها الصغير بأنها قد بللت السرير، ابتسمت الزوجة وقالت: لا بأس يا أمي، هذا أمر طبيعي في سن الشيخوخة، كم مرة كنتِ تنظفينا عندما كنا صغاراً؟
قامت الزوجة بغسل الفراش دون أي شكوى، وتجاهل الابن الصغير ما حدث تماماً حتى لا يسبب حرجاً لأمه، وكان يعاملها بمحبة وحنان.
في المساء ذهبت المرأة العجوز إلى سوق الذهب واشترت ذهب ومجوهرات بكل ما تملك من مال، وكانت تمتلك مبلغاً كبيراً جداً من المال.
ثم دعت أبناءها وزوجاتهم إلى منزلها وأخرجت الذهب والمجوهرات وأخبرتهم بأنها لم تتبول على نفسها مطلقاً، بل كانت تسكب الماء على السرير لترى ردود افعالهم، ثم وضعت الذهب في يد زوجة ابنها الصغير وقالت: هذه هي ابنتي التي سأعتمد عليها في شيخوختي وأقضي بقية حياتي معها.
أما زوجات أبنائها فشعرن بندم كبير على أفعالهن.
بعد ذلك قالت المرأة العجوز لابنائها: هذا ما سيفعله أبناؤكم بكم في شيخوختكم، فكونوا مستعدين لندم هذا اليوم، أما أخوكم الأصغر فسيعيش باقي ايام حياته غنياً وسعيداً.
العبرة من القصة
الرعاية والحب والاحترام التي تقدمونها لوالديكم ستنعكس على أبنائكم في المستقبل، وبالإضافة إلى ذلك اللطف والرحمة تجاه الآخرين خاصة كبار السن قد يؤدي إلى نعم ومكافآت غير متوقعة.
في قرية صغيرة على ضفاف
النهر عاش رجل ثري مع زوجته وابنه الوحيد حياة سعيدة، في احد الايام توفي
الزوج فجأة تاركاً وراءه زوجته وابنه فؤاد البالغ من العمر 10 سنوات وترك
لهم ثروة كبيرة.
أعلن شقيق الرجل المتوفي عن استعداده لرعاية زوجة أخيه وابنهما وإدارة الأموال التي تركها أخوه، وثقت والدة فؤاد في شقيق زوجها وقامت بعمل توكيل له بالتصرف في أموال زوجها المتوفى كما لو كان المال ملكاً له.
بعد عدة أشهر باع العم جميع أموال أخيه دون علم أحد وأخذ المال وسافر خارج البلاد، وهناك تزوج بأرملة أجنبية تمتلك معرضاً لبيع السيارات المستعملة، وبفضل جهودهما المشتركة نجحا في إقامة عدة معارض وتحقيق ثروة طائلة، لكنهما لم ينجبا أولاداً.
في الوقت نفسه كان فؤاد وأمه يعيشان حياة فقيرة بسبب قلة المال لديهما، وكان الأشخاص الطيبون والمؤسسات الخيرية يقدمون المساعدة لهما.
بعد مرور خمسة عشر عاماً، انفصل العم عن زوجته وقرر العودة إلى وطنه بعد أن اكتسب ثروة طائلة، وقام بشراء أرض كبيرة وبنى فيلا فخمة وأسس شركة لبيع السيارات في وسط المدينة.
في يوم من الأيام ذهب ابن أخيه فؤاد إلى عمه بعد أن تعلم جيداً وتخرج من كلية الاقتصاد وطلب من عمه أن يعمل معه، لكن العم قابله بغضب وطرده وحذره من العودة إليه مرة أخرى.
مرت الأيام وتضاعفت ثروة العم وأصبحت بالملايين ورغم ذلك لم يساعد أرملة أخيه وابنها.
من ناحية أخرى كانت والدة فؤاد تصلي يومياً وتطلب من الله أن يرد لهما حقوقهما، فاستجاب الله لدعواتها التي استمرت لسنوات كثيرة.
ففي أحد الأيام عندما كان العم ذاهباً إلى شركته تعرض لحادث مأساوي ومات في الحال.
وكما يُقال يأتي القدر برحمته؛ فكان الشاب اليتيم الذي تجاهله عمه في الحياة هو الوريث الوحيد لكل ثروته التي تضاعفت مئات المرات مقارنة بثروة والده المتوفى.
العبرة من القصة
الظلم لا يدوم والرحمة الإلهية تأتي دائماً في الوقت المناسب حتى لو طال الانتظار.
هذه قصة حقيقية حدثت في مصر، ترويها لنا الدكتورة منى.
في أول يوم دراسي في كلية الطب بجامعة الإسكندرية، دخلت الدكتورة منى المدرج وألقت كلمة ترحيبية للطلاب، ثم أخبرتهم بأنها ستعفي أي طالب غير قادر على شراء الكتب.
قصص وعبر عن الحياة
1- بين الرحمة والندم، حكاية وعبرة مؤثرة
غضبت زوجة ابنها الكبير وطلبت منها بصرامة أن تنظف الفراش، وقامت الزوجة بتحذيرها وقالت لها: إذا حدث ذلك مرة أخرى لن أسمح لكي بالإقامة في المنزل!
شعرت المرأة العجوز بالحزن بسبب هذه المعاملة السيئة، وما زاد حزنها أن ابنها وقف يشاهد زوجته تهين أمه ولم يتدخل لينصفها.
بعد ذلك ذهبت المرأة لتقيم مع ابنها الأوسط لكن حدثت نفس الحادثة في الصباح التالي، فغضبت زوجة ابنها الأوسط وطلبت منها المغادرة، وطلب منها ابنها أيضاً أن تذهب إلى منزل ابنها الصغير.
ذهبت المرأة إلى منزل ابنها الصغير، وفي الصباح التالي أخبرت المرأة زوجة ابنها الصغير بأنها قد بللت السرير، ابتسمت الزوجة وقالت: لا بأس يا أمي، هذا أمر طبيعي في سن الشيخوخة، كم مرة كنتِ تنظفينا عندما كنا صغاراً؟
قامت الزوجة بغسل الفراش دون أي شكوى، وتجاهل الابن الصغير ما حدث تماماً حتى لا يسبب حرجاً لأمه، وكان يعاملها بمحبة وحنان.
في المساء ذهبت المرأة العجوز إلى سوق الذهب واشترت ذهب ومجوهرات بكل ما تملك من مال، وكانت تمتلك مبلغاً كبيراً جداً من المال.
ثم دعت أبناءها وزوجاتهم إلى منزلها وأخرجت الذهب والمجوهرات وأخبرتهم بأنها لم تتبول على نفسها مطلقاً، بل كانت تسكب الماء على السرير لترى ردود افعالهم، ثم وضعت الذهب في يد زوجة ابنها الصغير وقالت: هذه هي ابنتي التي سأعتمد عليها في شيخوختي وأقضي بقية حياتي معها.
أما زوجات أبنائها فشعرن بندم كبير على أفعالهن.
بعد ذلك قالت المرأة العجوز لابنائها: هذا ما سيفعله أبناؤكم بكم في شيخوختكم، فكونوا مستعدين لندم هذا اليوم، أما أخوكم الأصغر فسيعيش باقي ايام حياته غنياً وسعيداً.
العبرة من القصة
الرعاية والحب والاحترام التي تقدمونها لوالديكم ستنعكس على أبنائكم في المستقبل، وبالإضافة إلى ذلك اللطف والرحمة تجاه الآخرين خاصة كبار السن قد يؤدي إلى نعم ومكافآت غير متوقعة.
2- رحمة القدر، قصة وعبرة للكبار
أعلن شقيق الرجل المتوفي عن استعداده لرعاية زوجة أخيه وابنهما وإدارة الأموال التي تركها أخوه، وثقت والدة فؤاد في شقيق زوجها وقامت بعمل توكيل له بالتصرف في أموال زوجها المتوفى كما لو كان المال ملكاً له.
بعد عدة أشهر باع العم جميع أموال أخيه دون علم أحد وأخذ المال وسافر خارج البلاد، وهناك تزوج بأرملة أجنبية تمتلك معرضاً لبيع السيارات المستعملة، وبفضل جهودهما المشتركة نجحا في إقامة عدة معارض وتحقيق ثروة طائلة، لكنهما لم ينجبا أولاداً.
في الوقت نفسه كان فؤاد وأمه يعيشان حياة فقيرة بسبب قلة المال لديهما، وكان الأشخاص الطيبون والمؤسسات الخيرية يقدمون المساعدة لهما.
بعد مرور خمسة عشر عاماً، انفصل العم عن زوجته وقرر العودة إلى وطنه بعد أن اكتسب ثروة طائلة، وقام بشراء أرض كبيرة وبنى فيلا فخمة وأسس شركة لبيع السيارات في وسط المدينة.
في يوم من الأيام ذهب ابن أخيه فؤاد إلى عمه بعد أن تعلم جيداً وتخرج من كلية الاقتصاد وطلب من عمه أن يعمل معه، لكن العم قابله بغضب وطرده وحذره من العودة إليه مرة أخرى.
مرت الأيام وتضاعفت ثروة العم وأصبحت بالملايين ورغم ذلك لم يساعد أرملة أخيه وابنها.
من ناحية أخرى كانت والدة فؤاد تصلي يومياً وتطلب من الله أن يرد لهما حقوقهما، فاستجاب الله لدعواتها التي استمرت لسنوات كثيرة.
ففي أحد الأيام عندما كان العم ذاهباً إلى شركته تعرض لحادث مأساوي ومات في الحال.
وكما يُقال يأتي القدر برحمته؛ فكان الشاب اليتيم الذي تجاهله عمه في الحياة هو الوريث الوحيد لكل ثروته التي تضاعفت مئات المرات مقارنة بثروة والده المتوفى.
العبرة من القصة
الظلم لا يدوم والرحمة الإلهية تأتي دائماً في الوقت المناسب حتى لو طال الانتظار.
3- ما تزرعه تحصده، قصة وعبره طويلة
في أول يوم دراسي في كلية الطب بجامعة الإسكندرية، دخلت الدكتورة منى المدرج وألقت كلمة ترحيبية للطلاب، ثم أخبرتهم بأنها ستعفي أي طالب غير قادر على شراء الكتب.
قال لها أحد الطلاب بتعجب: الدكاترة السابقون كانوا يهددون بسقوط الطلاب إذا لم يشتروا الكتب.
وقال طالب آخر: جميع الطلاب الآن سيقولون إن ظروفهم صعبة جداً حتى لا يشتروا الكتب!
ابتسمت الدكتورة منى وقالت لهم: اسمحوا لي أن اشاركم هذه القصة.
منذ 10 سنوات كان هناك سائق ميكروباص بسيط اسمه عم جميل، كان هذا السائق كل يوم يقوم بتوصيل ابنته الوحيدة إلى الكلية، وكانت ابنته تعتز به وتحبه كثيراً.
في أحد الايام قام والدها بتوصيلها إلى المنزل، وفي الطريق أخبرت الفتاة والدها بانها في حاجة الى 350 جنيه لشراء بعض الكتب وجهاز قياس الضغط، ولكن عم جميل لم يكن لديه المال الكافي.
بعد أن وصلوا إلى المنزل، قال عم جميل لابنته انه سيعمل طوال اليوم حتى يجمع المبلغ المطلوب.
نزل عم جميل وذهب إلى موقف الميكروباص ولكن كان الطقس في هذا اليوم سيئاً للغاية، فكان الموقف به عدد قليل جداً من الناس، بدأ عم جميل في نقل الركاب من العصر حتى الساعة الثانية صباحاً.
وفي نهاية اليوم جمع عم جميل المبلغ الذي كسبه فوجده 200 جنيه فقط، فركب الميكروباص وذهب البيت وهو حزين، لا يعرف ماذا سيقول لابنته.
في الطريق شاور رجل إلى عم جميل حتى يقف له، وقف عم جميل فقال له الرجل: قام بعض اللصوص بسرقة سيارتي وتركوني وحيداً هنا، ارجوك قم بتوصيلي وساعطيك ما شئت من المال حين أصل إلى منزلي.
حين وصلوا إلى المنزل قال الرجل لعم جميل: انتظرني سأقوم بتغيير ملابسي ونذهب الى قسم الشرطة لاقوم بعمل محضر في هؤلاء اللصوص الذين سرقوا السيارة.
دخل الرجل المنزل وبعد لحظات قليلة صرخ الرجل بأعلى صوته، فأسرع عم جميل ودخل المنزل فوجد زوجته وابنائه فاقدين الوعي بسبب تسرب الغاز في المنزل فقاموا بنقلهم الى الميكروباص واسرع عم جميل إلى اقرب مستشفى.
بعد ان اطمئن الرجل على زوجته واطفاله شكر عم جميل كثيراً وطلب منه ان يوصله الى مركز الشرطة ووعده الرجل بتعويضه بمبلغ كبير من المال.
قام عم جميل بتوصيل الرجل الى مركز الشرطة وبعد ان قام بعمل محضر ضد السارقين اخرج الرجل مبلغ كبير من المال واعطاه لعم جميل.
رفض عم جميل أن يأخذ المبلغ من الرجل قائلاً له: لقد اشتريت هذا الميكروباص منذ 20 عاماً واتفقت مع زوجتي الله يرحمها أن بعد انتهاء العمل في الموقف سأقوم بتوصيل آخر شخص اجده في طريقي مجاناً دون مقابل، وأخذت عهد على نفسي أن لا أخذ المال من آخر شخص يركب الميكروباص، ويشهد الله يا أخي أن منذ اقتنائي لهذا الميكروباص منذ عشرون عاماً لم يتعطل سوى مرتين فقط والله دائماً كان يحفظني ويحمي طريقي من كل مكروه.
اندهش الرجل وسأل عم جميل عن اسم صورة ابنته المعلقة في الميكروباص فقال له عم جميل انها بنتي منى تدرس في كلية الطب في جامعة الإسكندرية.
بعد انتهاء الحديث بينهم طلب الرجل من عم جميل أن يقبل عزومته غداً هو وابنته، فوافق عم جميل وقال له: بالطبع سأقوم بزيارتك لأطمئن على العائلة والأطفال.
وعندما عاد عم جميل إلى منزله حكى لمنى كل ما حدث، فتعجبت منى وقالت لوالدها هل الله يرزقك بعمل به فلوس كثيرة وانت ترفض أن تأخذ المال يا ابي!
فقال لها عم جميل: هذا عهد على نفسي منذ أكثر من عشرون عاماً حتى بعد وفاة امك لم أتخلى عن هذا العهد، اذهبي غداً إلى الكلية وادفعي ال 200 جنيه وساقوم بتوفير باقي المبلغ غداً.
في اليوم التالي ذهبت منى الى الكلية واثناء المحاضرة دخل أحد العمال وطلب من منى ان تأتي لتقابل عميد الكلية.
شعرت منى بالخوف والتوتر ونبض قلبها كان يتسارع حتى وصلت الى مكتب عميد الكلية، فنظر اليها عميد الكلية وسألها بابتسامة: انتي منى جميل، والدك يعمل على ميكروباص في موقف الإسكندرية، أليس كذلك؟
ردت منى باستغراب: نعم، هل حدث شيء لوالدي؟
رد عميد الكلية: لا، ولكن ليلة أمس قام والدك بتوصيلي الى منزلي بعد ان قام بعض اللصوص بسرقة سياراتي وليس هذا فقط بل ساعدني في انقاذ زوجتي وأطفالي الذين كادوا يختنقون بسبب تسرب الغاز.
ردت منى بدهشة كبيرة: هل انت الشخص الذي قام والدي بتوصيله وانقاذ اسرته ليلة امس.
ابتسم عميد الكلية وقال لها: نعم، وأتشرف بدعوتكما لزيارتنا اليوم في المنزل.
قالت منى وهى تشعر بسعادة كبيرة: بالطبع يا فندم سأكون هناك أنا ووالدي في الموعد المحدد.
بعد ذلك أخرج عميد الكلية من الدرج جميع كتب السنة الدراسية وبالطو وجهاز قياس الضغط وقال لها: خذيهم وإذا احتجتي أي شيء فأنا هنا مثل والدك تماماً.
خجلت مني كثيراً وحاولت رفض الهدية لكن عميد الكلية أصر بشدة على تقديمها.
ومنذ ذلك اليوم أصبح عميد الكلية يهتم بمنى كثيراً كأنها ابنته وأكثر حتى أصبحت منى دكتورة مرموقة في كلية الطب.
وبعد ان انهت الدكتورة القصة قالت للطلاب بكل فخر: ها أنا الدكتورة منى جميل بنت سواق الميكروباص!
العبرة من القصة
في عالمنا المعقد يمكن أن تبدو أفعال الخير بسيطة وغير ملحوظة، ولكن الله سبحانه وتعالى يرى كل شيء ويقدر كل جهد.. فأفعل الخير بكل صدق وإخلاص حتى لو لم ترى نتيجة لما تفعله فثق دائماً في تعويض الله، فالله لا ينسى جهود الصالحين وإحسانهم وسيجعل كل ما قدموه يعود عليهم بالخير بطرق لا يمكن تصورها.
إلى هنا تنتهي القصص
إلى اللقاء في قصص جديدة 💖
لقراءة المزيد نقترح عليك..
5 قصص وعبر حقيقية مكتوبة للهدوء والاسترخاء
10 قصص قبل النوم للكبار مليئة بالإثارة والتشويق
أفضل 12 قصة ملهمة عن النجاح والكفاح
5 قصص قصيرة معبرة عن الحياة مليئة بالحكم والعبر
5 قصص وعبر للأطفال هادفة جدا مع الصور
20 قصة قصيرة وإيجابية عن التفاؤل والنجاح
( النهاية )
قدمنا لك 3 قصص وعبر مؤثرة جداً عن الحياة، لقراءة المزيد من القصص تصفح موقعنا موقع قصص وحكايات شعبية الذي يقدم اجمل القصص القصيرة للاطفال والكبار، ستجد في الموقع قصص قصيرة ملهمة وقصص وعبر وحكم من الحياة في غاية الروعة مناسبة لجميع الأعمار.
لتجدنا على جوجل اكتب 7Kayat
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق